للتحفيز على القراءة وبناء الوعى.. نرشح لك 6 كتب في أدب الأطفال
ثقافة أول اثنين:
“شخصيات مصرية”
“شخصيات مصرية” ضمن سلسلة رؤية ويقدم هذا الإصدار تعريفًا موجزًا بنخبة من الشخصيات والقامات المصرية في مختلف المجالات الدينية والأدبية والعلمية والثقافية والعسكرية والسياسية، والسياسية كنماذج مضيئة للأطفال على درب العلم والثقافة والوطنية.
وسلسلة “شخصيات مصرية” تصدرها وزارة الثقافة بالتعاون مع وزارة الأوقاف، بهدف تنمية مهارات النشء اللغوية، والمعرفية والإبداعية وتقديم زاد معرفى وثقافى يسهم في تكوين شخصية النشء وتحصينه ضد الأفكار المتطرفة.
“وطنى العربى”
وكتاب “وطنى العربى.. 22 سنبلة في بستان واحد” وهو عن مجموعة شعرية تقدم على لسان أطفال من جميع الوطن العربى، بحيث كل طفل يلقى قصيدة تتحدث عن بلده.
ففي بداية الكتاب: في حفل كبير فتحت ستارة مسرح المدرسة على مشهد يضم اثنين وعشرين طالبًا وطالبة يرتدى كل واحد منهم ملابس بلاده ويحمل علمه، وبدأ كل طالب يستعد لكى يلقى أغنية بلده، بعد أن غنوا ورقصوا على إيقاع هذه أغنية استهلالية.
“اللغة”
كتاب “اللغة” تأليف ساهر رافع ورسومات إلهام على الغندور، وهو كتاب يجب على سؤال مهم كيف استطاع المصرى القديم أن يتفاهم مع أمه وابيه وزوجته وأخيه وابنه وابنته.
“عائد من سيناء”
كتاب عائد من سيناء، كتبها هيثم عبد ربه، ورسمها أحمد جعيصة، وهى عبارة عن كوميكس تقدم للأطفال في صورة تعريفية بالأبطال المصرية الذين ضحوا بحياتهم فداء لوطنهم، بالإضافة إلى قصص بطولاتهم ضد المعتدى على أرض الوطن.
“كوكب أزرق”
كتاب كوكب أزرق، تأليف عبد الرحمن أدم، ورسوم الحبيبة الحسين، وفى أجواء الكتاب : في زمان بعيد جدًا، كان شكل كوكبنا الأزرق يختلف، كثيرًا عما هو عليه الآن، وكان الإنسان الأول يعيش متنقلا بين الأشجار والأنهار والبحيرات والكهوف، يأكل الثمار وينام بجانب النار التي اكتشفها، وأصبح يوقدها ليلا أمام فتحات الكهوف، حتى يحمى نفسه من الحيوانات التي تجوب سطح الكوكب مثله، باحثه عن طعامها، وذات يوم من هذه الأيام البعيدة، اوقد أحد جدودنا الوائل النار أمام فتحه كهفه الذى يأوى إليه، مع المرأة التي اختارها قلبه، ونظر إلى نجوم السماء، والكواكب التي تبدو واضحة أمام عينيه”.
“حكايات توفيق الحكيم”
كتاب “حكايات توفيق الحكيم” يرويها توفيق الحكيم ورسوم مصطفى حسين، ويقول المؤلف إن الفكرة عندى ليست أن اكتب للأطفال ما يجلب عقولهم، ولكن أن اجعلهم يدركون ما في عقلى، فلقد خاطبت بحكايأتى الكبار وأخاطب بها اليوم الصغار، فإذا تم ذلك فهم لنا إذن أنداد”.