أين تذهب بمعرض الكتاب؟ فعاليات للكبار والأطفال في رابع يوم للجمهور

يلتقى جمهور معرض القاهرة الدولى للكتاب بدورته الـ 55، الكتاب اليوم الأحد 28  يناير، رابع أيام المعرض، بعدد من الندوات والفعاليات والأنشطة المهمة للكبار والأطفال.

منها في القاعة الرئيسية ندوة “إسهامات الفارابى ـ المعلم الثانى ـ في إثراء الحضارة الإنسانية” في تمام الساعة العاشرة صباحا، و”في متحف الفن الإسلامي بالقاهرة” في تمام الساعة الثانية عشر ظهرا، و”التراث والتاريخ في أعمال يعقوب الشارونى” في تمام الساعة الثانية ظهرا، و”التراث الثقافي وترسيخ الهوية المصرية” في تمام الساعة الرابعة مساء، واللقاء الفكرى مع الدكتور صبرى حافظ” في تمام الساعة السادسة مساء.

القاعة الدولية

وفى القاعة الدولية بلازا 2، يقام ندوة “مختارات شعرية عشورن شاعرة أمريكية حائزات على جائزتى نوبل وبوليتزر، في تمام الساعة الثانية عشر ظهرا، وفى “الصالون الثقافي” يعقد المؤتمر الأول الترجمة من العربية وإليها، في تمام الساعة العاشرة صباحًا، وفى “قاعة “فكر وإبداع” ندوة حول “منهجية الإمكان في تطبيق حقوق الإنسان”، في تمام الساعة الثانية عشر ظهرا، وندوة حول “التخطيط الاستراتيجي لحرب أكتوبر” في تمام الساعة الرابعة مساء.

العروض الفنية

كما يقام العديد من الندوات في قاعة المؤسسات المصرية إلى جانب مجموعة كبيرة من العروض الفنية والأنشطة والفعاليات داخل الجناح المخصص للطفل بمعرض القاهرة الدولى للكتاب.

الصالون الثقافى

ويستقبل المعرض الزوار فى تمام الساعة العاشرة صباحًا حتى الثامنة مساء، ما عدا يومى الخميس والجمعة، إذ يتم استقبال الجمهور يوم الخميس فى تمام الساعة العاشرة صباحا حتى التاسعة مساء، أما يوم الجمعة فيتم استقبال القراء عقب صلاح الجمعة فى حدود الساعة الواحدة ظهرًا حتى التاسعة مساء.

أنشطة الطفل

ويأتي المعرض بمشاركة 1200 ناشر، من قارات العالم، بزيادة 153 ناشرًا عن الدورة الماضية، ويبلغ عدد الدول المشاركة 70 دولة من جنسيات مختلفة، الأمر الذى يثرى ويؤكد فكرة شعار المعرض (نصنع المعرفة… نصون الكلمة).

أنشطة الطفل 2

كانت اللجنة العليا للمعرض هذا العام قد قررت اختيار اسم عالم المصريات الدكتور سليم حسن شخصية الدورة الـ 55، لما له من دور كبير فى ترسيخ الهُويَة المصرية؛ من خلال تناوله تاريخ مصر وحضارتها من عصور ما قبل التاريخ، مرورًا بالدولة القديمة والوسطى والرعامسة والعهد الفارسى، وانتهاء بأواخر العصر البطلمي.

فكر وابداع