اليوم العالمي للمرأة.. أبرز الكاتبات العالميات في الوقت الحالى

يحتفل العالم اليوم باليوم العالمي للمرأة وهنا لا بد أن نتذكر الكاتبات العالميات اللاتى أثرين المكتبات حول العالم وكيف كانت جهودهم في عالم الكتابة والأدب سبيلا للوصول إلى الشهرة العالمية والجوائز

إيزابيل الليندى

كاتبة تشيلية أمريكية لها الكثير من الأيقونات الأدبية أشهرها بيت الأرواح أول أعمالها الأدبية، وُلدت في 2 أغسطس 1942، وحصلت على العديد من الجوائز الأدبية المهمة، ومن الأسماء المرشحة دائماً للحصول على جائزة نوبل، تُصنف كتاباتها في إطار الواقعية السحرية، وتنشط في مجال حقوق المرأة ومن أهم رواياتها: بيت الأرواح، وإيفالونا، وما وراء الشتاء، وابنة الحظ، أما أحدث رواياتها فهي “فيوليتا”.

ايلينا فيرانتى

ولدت إيلينا فيرانتي في نابولي بإيطاليا وتشمل أعمالها “الذين يغادرون والذين يبقون”، و”قصة الطفل الضائع”، و”قصة اسم جديد”، و”الابنة المفقودة”، و”شظايا”، وهي مؤلفة كتاب “صديقتي المذهلة” التي تم إدراجها في قائمة أفضل الكتب مبيعًا في صحيفة نيويورك تايمز وقائمة أفضل البائعين في نيوزيلندا لعام 2015، وقد تم إدراجها في القائمة السنوية لمجلة تايم لأكثر 100 شخص تأثيرًا في العالم.

مارجريت أتوود

ولدت في 18 نوفمبر 1939، وهي كاتبة كندية اشتهرت برواياتها النثرية ومنظورها النسوي، من بين العديد من أعمال أتوود التي نالت استحسان النقاد في مجال الخيال والواقع والشعر، أشهر أعمالها هي الرواية الديستوبية حكاية الخادمة التي صدرت عام 1985 وقد رشحت للفوز بجائزة نوبل عدة مرات.

“جي كي رولينج”

روائية وكاتبة سيناريو وكاتبة للأطفال، وصاحبة أشهر سلسلة أدبية وهي سلسلة روايات هاري بوتر  وفازت من خلالها بالعديد من الجوائِز، وبيعَ أكثر من 600 مليون نسخة من الروايات، وترجمت إلى 84 لغة، كما أدرجت ضمن قائمة أكثر الكتب مبيعاً في التاريخ، وبنيت عليها سلسلة من الأفلام التي بدورها صارت ضمن قائمة أعلى الأفلام دخلاً في العالم، بخلاف ألعاب الفيديو.