سوف تشتد المعارك حول تجارب الهندسة الجيولوجية في عام 2025

مع اقتراب العالم من ارتفاع درجة الحرارة بمقدار 1.5 درجة مئوية، يدرس الباحثون بشكل متزايد الطرق الممكنة لتبريد الكوكب عن طريق تعديل الغلاف الجوي أو المحيطات. ومن المقرر إجراء المزيد من أبحاث الهندسة الجيولوجية في عام 2025، مثل المشاريع التي تهدف إلى جعل السحب تعكس المزيد من ضوء الشمس والجهود المبذولة لإزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي عن طريق تعديل كيمياء المحيطات.

لطالما كانت مثل هذه الاختبارات مثيرة للجدل. ويرى معارضو الأبحاث المتعلقة بالهندسة الجيولوجية ــ وهو في حد ذاته مصطلح مشحون ــ أنها مجرد إلهاء متغطرس عن الجهود الملحة لخفض الاحتباس الحراري.