Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
منوعات

يحاول الفيزيائي بناء المستقبل القمري للبشرية باستخدام تراب القمر


سيتم الترحيب بأي رواد فضاء يصلون إلى سطح القمر أولاً بعمود من التراب، يتم إرساله بواسطة معززات مركبتهم الفضائية. سيخرجون ويضعون بصمات أقدامهم في التراب، ويأخذون عينات ويدرسون التراب، وفي النهاية قد يستخدمون التراب لصنع الوقود والإمدادات الأخرى اللازمة للحفاظ على وجود القمر على المدى الطويل. عندما يتعلق الأمر باستكشاف القمر، فالأمر كله يتعلق بالتراب.

يعتبر عالم فيزياء الكواكب فيليب ميتزجر من جامعة سنترال فلوريدا هو ملك تراب القمر، أو الثرى. في عام 2013، شارك في تأسيس مجموعة من مختبرات الأبحاث في مركز كينيدي للفضاء التابع لناسا، فلوريدا، حيث تقضي فرق البحث أيامها في العمل مع الثرى القمري الاصطناعي، مثل العينة الموضحة في الصورة أدناه، لمعرفة كيفية تصرفها وما سنكون قادرين على فعله بها. هو – هي. ومع برنامج أرتميس التابع لناسا والذي يهدف إلى إعادة البشر إلى سطح القمر في عام 2027 وإنشاء قاعدة دائمة هناك في نهاية المطاف، أصبحت هذه المعرفة ذات أهمية متزايدة.

سيكون الثرى خطرًا على رواد الفضاء أثناء هبوطهم وموردًا حاسمًا أثناء بنائهم. يعمل ميتزجر مع العلماء في مجموعة متنوعة من المختبرات الذين يكتشفون كيفية حماية رواد الفضاء ومساكنهم من حبيبات الغبار المدببة والخطرة وكيفية استخدام الأوساخ لصنع وقود الصواريخ والحماية من الإشعاع.

تحدث الى عالم جديد حول الشكل الذي قد يبدو عليه الوجود البشري الدائم على القمر، ولماذا يعد الثرى مهمًا جدًا لتلك الرؤية وكيف يمكن فهم هذا الكثيف…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى