17 كاتبة حصلن على جائزة نوبل فى الأدب منذ تأسيسها.. آخرهن آنى إرنو

بين جميع الحاصلين على جائزة نوبل فى الآداب حصلت 17 كاتبة فقط على الجائزة الأرفع عالميا من بين 120 فائزا بالجائزة حتى الآن، وذلك قبل إعلان الفائز الجديد لعام 2024، والمقرر الكشف عن اسمه مساء يوم الخميس المقبل من أكاديمية السويد للعلوم، الجهة المانحة لنوبل.

وتضم قائمة الكاتبات الحائزات على جائزة نوبل فى الأدب..

ألفرنسية آنى إرنو 2022

حصلت عليها “لشجاعتها وبراعتها الموضوعيّة التى كشفت بها الجذور، والقيود الجماعيّة والتغريب للذاكرة الشخصية”

الأمريكية لويز جلوك 2020

حصلت عليها “لصوتها الشعرى الذى لا لبس فيه والذى مع الجمال الصارم يجعل الوجود ألفردى عالميًا”.

البولندية أولجا توكارتشوك 2018

حصلت عليها “للخيال السردى الذى يمثل بشغف موسوعى تجأوز الحدود كشكل من أشكال الحياة”.

البيلاروسية سفيتلانا أليكسيفيتش 2015

حصلت عليها “لكتاباتها المتعددة الأصوات، التى تعد بمثابة نصب تذكارى للمعاناة والشجاعة فى عصرنا”.

الكندية أليس مونرو 2013

وصفتها جائزة نوبل للآداب فى حيثيات منح الجائزة بأنها “سيدة القصة القصيرة المعاصرة”

الألمانية هيرتا مولر 2009

حصلت على جائزة نوبل فى الأدب لـ”تركيز الشعر وصراحة النثر، الذى يصور مشهد المحرومين”.

البريطانية دوريس ليسينج 2007

قالت الجائزة فى حيثياتها إنها حصلت عليها لـ”ملحمة التجربة الأنثوية، التى بشكها ونارها وقوتها الحكيمة، أخضعت الحضارة المنقسمة للفحص”.

النمساوية إلفريدى جيلينك 2004

حصلت على الجائزة “لتدفقها الموسيقى للأصوات والأصوات المضادة فى الروايات والمسرحيات التى تكشف بحماسة لغوية غير عادية عن عبثية كليشيهات المجتمع وقوتهم القهرية”.

البولندية فيسوافا شيمبورسكا 1996

حصلت على جائزة نوبل فى الأدب “للشعر الذى يسمح بدقة ساخرة للسياق التاريخى والبيولوجى بالظهور فى أجزاء من الواقع البشري”.

الأمريكية الأفريقية المولد تونى موريسون 1993

حصلت على جائزة نوبل فى الأدب لأن “رواياتها تتميز بقوة الرؤى والاستيراد الشعري، التى تعطى الحياة جانبًا أساسيًا من جوانب الواقع الأمريكي”.

الجنوب أفريقية نادين جورديمر 1991

حصلت على جائزة نوبل فى الأدب لـ”كتاباتها الملحمية الرائعة- على حد تعبير ألفريد نوبل- كانت ذات فائدة كبيرة للإنسانية”.

التشيلية جابرييلا ميسترال 1945

حصلت على جائزة نوبل فى الأدب “لشعرها الغنائى الذى جعل اسمها، المستوحى من المشاعر القوية، رمزًا للتطلعات المثالية لعالم أمريكا اللاتينية بأسره”.

الأمريكية بيرل باك 1938

حصلت على جائزة نوبل فى الأدب “لأوصافها الغنية والملحمية لحياة ألفلاحين فى الصين ولروائع سيرتها الذاتية”.

النرويجية سيغريد أوندست 1928

حصلت على جائزة نوبل فى الأدب بسبب “أوصافها القوية للحياة الشمالية خلال العصور الوسطى”.

الإيطالية جرازيا دلدا 1926

حصلت على جائزة نوبل فى الأدب “لكتاباتها المستوحاة بشكل مثإلى والتى تصور بوضوح الحياة فى جزيرتها الأصلية وبعمق وتعاطف تتعامل مع المشاكل الإنسانية بشكل عام”.

السويدية سلمى أوتيليا لوفيسا لاجيرلوف 1909

حصلت على جائزة نوبل فى الأدب “تقديراً للمثالية النبيلة والخيال الحى والإدراك الروحى الذى يميز كتاباتها”.