Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
اخبار وثقافة

حدود الاستعارة المسرحية” ضمن ملفات العدد الجديد من جريدة “مسرحنا

ثقافة أول اثنين:


صدر حديثا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، العدد الإلكتروني الجديد “892” لجريدة “مسرحنا”، برئاسة تحرير الكاتب والناقد محمد الروبي.


استهل العدد في قسم “الأخبار والمتابعات” بتقرير خبري حول عودة الفنان القدير يحيى الفخراني للمسرح القومي، وخالد جلال يصرح : البيت الفني قدم 12 عرضا منذ يوليو وحتى الآن.


وتكتب ميرنا موريس عن مسرحية “رومانسيات الزمان” التي تقدم على مسرح نهاد صليحة، ويرصد الناقد جمال الفيشاوي وقائع ندوة عرض “صانع النجوم”، وتنقل همت مصطفى وقائع المؤتمر الصحفي لمهرجان “أيام القاهرة الدولي للمونودراما” بحضور النجمة نيللي والنجم هاني رمزي، وتكتب رنا رأفت عن وقائع “ماستر كلاس” للمخرج عمر المعتز بالله حول أصول المسرح المصري القديم.


وفي قسم “الحوارات والتحقيقات” تجري روفيدة خليفة حوارا مع الفنان القدير محمد أبو داود، رئيس لجنة تحكيم المهرجان القومي في دورته الأخيرة، ونقرأ ملفا خاصا بعنوان “وداع الحالمة الدؤوبة ناهد رشدي”.


وفي قسم “رؤى” تكتب نور الهدى عبد المنعم، “مش روميو وجوليت .. ولا شكسبير”، ويكتب محمد خالد عن عرض “والعشاء على شرفك” .. عندما يموت الشرف أمام سلطة المال، ويكتب رامي محمد عن العرض الألماني “بابل” الذي قدم ضمن فعاليات الدورة 31 للمهرجان التجريبي.

 

وفي قسم “نوافذ” يقدم عيد عبد الحليم الجزء الثالث من دراسة “سيدات الأداء التمثيلي في المسرح العربي”، ويكتب ياسين سليماني “كيف نقرأ تشيكوف في زمننا هذا”، ونتابع الجزء الثاني من كتاب “حدود الاستعارة المسرحية” لبروس ويلشير، ترجمة أحمد عبد الفتاح.

ونقرأ في ختام العدد، الجزء الخامس والستين من مقالات د. سيد علي إسماعيل حول تاريخ مسرح نجيب الريحاني وتفاصيله المجهولة بعنوان “من كشكش الأصلي إلى كشكش النشال”.


جدير بالذكر أن جريدة “مسرحنا” الالكترونية تصدر بشكل أسبوعي عن هيئة قصور الثقافة، وتضم هيئة التحرير الكاتب إبراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والشاعر والكاتب أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى