نشروا لك.. مصر يا عبلة ونداء القرنفل وروايات تعاند الريح أبرز الكتب
ثقافة أول اثنين:
صدر خلال الفترة الماضية عدد من الكتب المتنوعة منها روايات ودواوين شعر وسير ذاتية وكتب فكرية منها:
مصر يا عبلة.. سنوات التكوين
صدر حديثا عن دار الشروق كتاب “مصر يا عبلة.. سنوات التكوين” للفنان التشكيلي الكبير محمد عبله، ويعد الكتاب سيرة ذاتية للفنان المصري الكبير.
ويأتي على غلاف الكتاب: “برهافة وجرأة ريشة فنان شجاع، يأخذنا الفنان «محمد عبله» عبر هذا الكتاب إلى رحلة ثرية ومُلهمة مليئة بالكفاح وصور الصمود من أجل الفن، يكتب فيها شهادته الحية عما عاشه بأقصى درجات الصدق والبساطة، والعفوية، مراهنًا على ثراء التجربة وطابعها الحيوي، كما يتوقف أمام بعض الرموز الثقافية والفنية التي تقاطع معها عبر مسيرته.
مصر يا عبلة
نداء القرنقل
صدرت حديثا عن دار نوفل / هاشيت أنطوان رواية “نداء القرنفل” للكاتب مصطفى موسى، يطعّم موسى روايته، التي تقع في 256 صفحة، من القطع المتوسط، بالأحداث السياسية من دون أن تحضر التواريخ بشكل مباشر، إلا أن تحوّلات مصر تظلّل الشخضيات وترافقها، ثلاث عائلات أساسية نتابع قدومها من قرية أم عزّام، تلك القرية التي تتفرّع منها القصص لتمتد إلى القاهرة والإسكندرية، الزمن في هذه الرواية عنصر محكم. يتّسع لأجيال مختلفة نادرا ما تنجو مما ورثته!
نداء القرنقل
الأقصوصة – النظرية والتطبيق
صدر عن المجلس الأعلى للثقافة كتاب “الأقصوصة – النظرية والتطبيق” للدكتور عبد الرحيم إبراهيم عامر” و يحتوى على أربعة فصول عالج فيها بعض النصوص القصصية التي طفت على الساحة الأدبية في مصر والبلدان العربية في الآونة الأخيرة، وأختلف في نسبتها إلى القصة القصيرة المعهودة، في إطلاق مسمى آخر عليها، ومن ثَّم يثبت الكتاب بنظرة نقدية خاصة تنطلق من منهج قائم على المقارنة بين هذة النصوص وبين القصة القصيرة، إن هذة النصوص تندرج تحت مصطلح (الأقصوصة) وليس القصة القصيرة مبينًا أسباب استخدام هذا المصطلح وتفضيله على غيره من قبيل القصة القصيرة جدًا والقصة القصيدة وكثير من المصطلحات التي أطلقت على هذه النصوص بلا ضوابط أو أسس.
الأقصوصة
روايات تعاند الريح
كتاب “روايات تعاند الريح – قراءات في الرواية المصرية المعاصرة” عن المجلس الأعلى للثقافة، للناقد محمد عطية محمود، تناول كوكبة مختارة من أعمال روائيين حفروا أسمائهم في تاريخ الرواية العربية والمصرية تحديداً من خلال تحليل الفن السردي الممتزج دائما بالمجتمع وقضاياه الشائكة المعبره عن الوجود.
تحضر الرواية دائمًت لتجسد الحالات الإنسانية في لحظاتها الفارقة الممتدة عبر جسد المكان وتوالي الزمان؛ لتصنع التاريخ الخاص بها وبشخوصها، ولتكون شاهدة على حالة مد إنساني يعاني دائما في مواجهة الماوقف الكبرى والمؤثرة في حياة البشر، أو وجود الشخوص التي تعاني أرق مواجهة ذواتها ونفسياتها المغرقة في التعقيد والإبهام، فللرواية دور نفسي كبير تلعبه سبر غور ذوات تمثل البشر بكافة توجهاتهم وألوانهم وأيديولوجياتهم ، فالرواية دائمًا تبحث عن المتناقض والمفارق وغير المستنسخ من تلك الحيوانات،لتصنع دائما في مواجهة كل ما يعترض الوجود من منغصات ورياح مناوئة للمسيرة الإنسانية، ومن ثم الاجتماعية الحاضنة، بوضعها دائمًا على حفنة السؤال؛ لتشغل أرق الإجابات، وتحدد جدواها دون إطلاق الإحكام، وهي تجسد أو تستبق ما هة آت على حد سواء.
روايات تعاند الريح
المحافظون فى السويس والتنمية المحلية
صدر حديثا كتاب جديد بعنوان “المحافظون فى السويس والتنمية المحلية” للكتاب الدكتور عبد الحميد كمال البرلماني السابق، والخبير فى الشئون المحلية.
ويعد الكتاب أول دراسة متخصصة عن المحافظين والتنمية المحلية منذ تاريخ ميلاد محافظة السويس رسمياً أيام عصر محمد على باشا الذى أصدر قراراً بإنشاء 7 محافظات عام 1810 م وتنظيم البلديات والمديريات وكانت السويس ضمن المحافظات الأولى على مستوى الجمهورية.
المحافظون فى السويس والتنمية المحلية
الشيخ الأحمر
صدر حديثًا، عن دار الشروق رواية “الشيخ الأحمر” للروائي والشاعر اللبناني الكبير عباس بيضون.
وجاء على غلاف الرواية: في أثناء الحقبة العثمانية، نتتبع حكاية “الشيخ الأحمر” الذي ينشأ في الجنوب اللبناني، ثم يسافر إلى العراق ليدرس علوم الدين، لكنه يولع بالفلسفة، الأمر الذي يكسبه لقبه هذا، ويولع النساء ويتمتع بالكثير منهن، في غالبهن أرامل ومطلقات، ما كان يعتبر في ذاك الوقت تحصينا لهن وحماية من الزلل.
الشيخ الأحمر
غواية القاهرة
صدر حديثًا للشاعر والناقد عيد عبد الحليم، رئيس تحرير مجلة “أدب ونقد” الثقافية، كتاب جديد تحت عنوان “غواية القاهرة.. سيرة مدينة مفتوحة”، وذلك عن دار أكوان للنشر والتوزيع.
وجاء على غلاف الكتاب: “يرجع تاريخ مدينة القاهرة إلى ما قبل ظهور اسم القاهرة نفسه، بل ترجع إلى من تخطيطها إلى عمق التاريخ المصري القديم، فحين وحد الملك مينا الوجهين القبلي والبحري في حوالي سنة 3400 قبل الميلاد، وأسس مدينة “منف” لتكون عاصمة لمصر، كانت تضم في جزء من موقعها الحيز الجغرافي لمدينة القاهرة الحالية، لكن التأسيس الحقيقي للقاهرة جاء على يد الفاطميين الذين غزوا مصر عام 358هـ – 969م، وبدأ القائد الفاطمي جوهر الصقلي يضع تخطيطا لبناء المدينة بأسوارها التي بنيت في البداية من الطوب اللبن، وقد تطورت المدينة بعد ذلك من خلال إنشاء مجموعة من الاحياء والشوارع والقصور.
غواية القاهرة