Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
منوعات

علم القهوة – مع الكافيين أو بدونه – وتأثيرها على الجسم والعقل


يقول المثل: “أنا أشرب القهوة فقط في الأيام التي تنتهي بحرف y”. إذا كان هذا الشعار ينطبق عليك، مرحباً بك في النادي. يُقدر أن العنصر الأكثر شهرة في القهوة، وهو الكافيين، هو الدواء ذو ​​التأثير النفساني الأكثر استخدامًا على نطاق واسع في العالم، حيث يستهلكه مليارات الأشخاص يوميًا. ولكن على عكس المواد المسببة للإدمان الأخرى، فهو غير منظم إلى حد كبير، ولن يتراجع أحد عن فكرة أنك قد تواجه صعوبة في أداء وظائفك بدونه منذ لحظة استيقاظك.

قد يكون عشاق القهوة على علم بشيء ما، حيث تظهر سلسلة من الدراسات أن تناول الكافيين بالطريقة الصحيحة يمكن أن يحسن أشياء كثيرة، ليس أقلها قدراتك المعرفية واليقظة. علاوة على ذلك، فإن سعيك وراء برنامج Java Pick-me-up قد يجلب مجموعة من الفوائد الصحية ذات الصلة. ومع ذلك، لا يتم النظر إلى جميع مصادر الكافيين على قدم المساواة. وفي الأشهر الأخيرة، عادت مخاطرها الصحية، خاصة عندما تكون في مشروبات الطاقة، إلى دائرة الضوء مرة أخرى. وفي يونيو/حزيران، تعهد حزب العمال في المملكة المتحدة، الذي يشكل الآن حكومة البلاد، بحظر بيع هذه المشروبات للأطفال دون سن 16 عامًا بسبب محتواها “العالي الخطير” من الكافيين. يأتي هذا في أعقاب تقرير شامل يسمى الجانب المظلم من مشروبات الطاقة، والذي يوثق حالات الأشخاص الذين تعرضوا لمشاكل صحية حادة بعد تناولهم.

الجرعات هي مصدر قلق آخر. كلنا لا نستجيب له…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى