منوعات
عزيزي ديفيد: كيف يمكنني إعادة التواصل مع الأصدقاء القدامى؟
عندما أخبر أصدقائي أنني كتبت كتابًا (سيصدر قريبًا) عن التواصل الاجتماعي، فإن أحد الأسئلة الأكثر شيوعًا التي أتلقاها هو حول الصداقات “المفقودة”. إنهم يشعرون بالأسف لأنهم لم يعودوا على اتصال بالأشخاص الذين كانوا ذات يوم جزءًا من حياتهم. هل يجب عليهم اتخاذ الخطوة الأولى للتواصل، أم قبول فكرة ترك بعض العلاقات في الماضي؟
غالبًا ما يتم موازنة الرغبة في إعادة الاتصال بالخوف من الرفض، لكن بحثين حديثين أقنعاني بأننا جميعًا يمكن أن نكون أكثر شجاعة في التواصل.
الأول يأتي من…
