كتاب تحول لفيلم.. Killers of the Flower Moon مؤامرة تقشعر لها الأبدان
ثقافة أول اثنين:
Killers of the Flower Moon قتلة زهرة القمر.. كتاب واقعى للكاتب ديفيد جران، تحولت إلى فيلم سينمائى، بنفس الاسم، للمخرج العالمى مارتن سكورسيزى، ويجتمع فيه مع اثنين من أهم ممثلى هوليوود، ليوناردو دى كابريو، وروبرت دى نيرو.. فما الذى نعرفه عن الكتاب قبل تحويله إلى فيلم.
كتاب قتلة زهرة القمر Killers of the Flower Moon صدر لأول مرة فى أبريل لعام 2017، بعنوان فرعى: جرائم قتل أوسيدج وولادة مكتب التحقيقات الفيدرالى، هو كتاب واقعى صدر عام 2017 للصحفى الأمريكى ديفيد جران حول جرائم القتل الهندية فى أوسيدج.
أدرجت مجلة تايم كتاب Killers of the Flower Moon كواحد من أفضل عشرة كتب واقعية لعام 2017.
مشهد من الفيلم
فى العشرينيات من القرن الماضي، كان أغنى الناس من حيث نصيب الفرد فى العالم هم أعضاء فى أمة أوسيدج فى أوكلاهوما. بعد اكتشاف النفط تحت أراضيهم، استقل الأوساج سيارات بسائقين، وقاموا ببناء القصور، وأرسلوا أطفالهم للدراسة فى أوروبا.
غلاف الرواية
ثم بدأ قتل الأوساج واحدًا تلو الآخر. أصبحت عائلة مولى بوركهارت، وهى امرأة من أوسيدج، هدفًا رئيسيًا. تم إطلاق النار على أحد أقاربها. وتم تسميم آخر. وكانت هذه مجرد البداية، حيث كان هناك المزيد والمزيد من الأوسيدج الذين يموتون فى ظروف غامضة، والعديد من أولئك الذين تجرأوا على التحقيق فى عمليات القتل وقُتلوا هم أنفسهم.
مع ارتفاع عدد القتلى، تولى مكتب التحقيقات الفيدرالى الذى تم إنشاؤه حديثًا القضية، ولجأ الشاب جيه إدجار هوفر إلى حارس سابق فى تكساس يدعى توم وايت لمحاولة كشف اللغز. قام وايت بتشكيل فريق سري، بما فى ذلك عميل أمريكى أصلى تسلل إلى المنطقة، وبدأ مع أوسيدج فى الكشف عن واحدة من أكثر المؤامرات التى تقشعر لها الأبدان فى التاريخ الأمريكي.
أفيش الفيلم
حينما صدر كتاب قتلة زهرة القمر Killers of the Flower Moon قيل عنه فى وسائل الإعلام الأمريكية:
لغز قتل ملتوى ومثير للقلق فى الحياة الواقعية حول واحدة من أكثر الجرائم وحشية فى التاريخ الأمريكي.
واحدة من أبرز المغامرات والجرائم الحقيقية
عمل بارع فى الصحافة الأدبية تم صياغته بإلحاح وغموض