التنسيق الحضارى يدرج اسم إدوارد سعيد فى مشروع عاش هنا
ثقافة أول اثنين:
يعد من أهم المفكرين العرب منذ نهايات القرن العشرين، فهو باحث ومفكر فلسطينى حصل على الجنسية الأمريكية، عاش حتى الثانية عشرة متنقلاً بين القدس والقاهرة والتحق بالمدرسة الإنجيلية ومدرسة المطران في القدس سنة 1947.
لافته ادوارد سعيد
صودرت أملاك عائلته في القدس وأضحت العائلة من اللاجئين لرفض إسرائيل عودتهم، ألحقه والده بكلية فكتوريا في الإسكندرية في أواخر الأربعينيات ولم يكمل الدراسة بها. ليلحقه والده بمدرسةٍ داخلية في الولايات المتحدة في ماساتشوستس.
درس الآداب وتخرج في جامعة برنستون سنة 1957، وحصل على ماجستير الآداب سنة 1960 ثم الدكتوراه في اللغة الإنجليزية والأدب المقارن سنة 1964 من جامعة هارفرد، عمل سنة 1963 في جامعة كولومبيا بقسم اللغة الإنجليزية والأدب المقارن وظل بها حتى وفاته سنة 2003، عمل أستاذاً زائراً للأدب المقارن في جامعة هارفرد سنة 1974.
وسنة 1975 أصبح زميلاً لمركز الدراسات المتقدمة للعلوم السلوكية التابع لجامعة ستانفورد، وسنة 1977 عمل أستاذاً مساعداً للغة الإنجليزية والأدب المقارن في جامعة كولومبيا، عمل سنة 1979 أستاذاً زائراً في جامعة جونز هوبكينز، عمل رئيساً لجمعية اللغة الحديثة، وكان عضواً في الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم وعضواً تنفيذياً في نادي القلم الدولي والأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب والجمعية الملكية للأدب والجمعية الأمريكية للفلسفة – كان عضواً مستقلاً في المجلس الوطني الفلسطيني في الفترة (1977-1991) واستقال منه احتجاجاً على اتفاقية أوسلو.
جوزيف كونراد ورواية السيرة الذاتية – بدايات: القصد والمنهج – الاستشراق – مسألة فلسطين – تغطية الإسلام: كيف تحدد وسائل الإعلام والخبراء الطريقة التي نرى فيها العالم – العالم والنص والناقد – ما بعد السماء الأخيرة: حياة الفلسطينيين – مع صور لجين مور – القومية والاستعمار والأدب: ييتس ونهاية الاستعمار- متتاليات موسيقية – الثقافة والإمبريالية – سياسة التجريد:كفاح شعب فلسطين لتقرير المصير – المثقف والسلطة: محاضرات ريث – السلام والسخط عليه: مقالات عن فلسطين وعملية السلام في الشرق الأوسط – خارج المكان: سيرة ذاتية – نهاية عملية السلام: أوسلو ومابعدها – تأملات من المنفى ومقالات أخرى – المتشابهات والمتناقضات:استكشافات في الموسيقى والمجتمع، بالاشتراك مع دانييل بارينبويم – الإنسانية ونقد الديمقراطية.