منوعات

تشير الدراسة إلى أن إشارات الدماغ الكامنة وراء الألم المزمن يمكن أن تكون “قصيرة الدائرة”


غالبًا ما يُطلب من الأشخاص الذين يعانون من الألم المزمن تقييم انزعاجهم على مقياس خام من 10 نقاط. الآن ، في دراسة هي الأولى من نوعها ، أظهر العلماء أن التقلبات في شدة الألم التي أبلغ عنها المرضى يمكن ربطها بأنماط مميزة من النشاط في أدمغتهم.

الهدف من البحث ليس استبدال الأوصاف الشخصية للمرضى لألمهم بتسجيلات دماغية موضوعية ، بل إيجاد طرق جديدة لعلاج الألم المزمن عن طريق تحفيز الدماغ. الفكرة هي أنه من خلال تحديد شكل الألم المزمن في موجات دماغ مريض معين ، سيتمكن الأطباء يومًا ما من استخدام أقطاب كهربائية موضوعة بعناية لتقليص دائرة ألم المريض أثناء اشتعاله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى