اخبار وثقافة

سقوط الأندلس.. 10 معلومات عن الحضارة العربية في شبه الجزيرة الأيبيرية

ثقافة أول اثنين:

تحل اليوم الثاني من يناير ذكرى سقوط الأندلس ومعها الحضارة العظيمة التى أقامها المسلمون فى جنوب القارة الأوروبية وتحديدا فى شبه الجزيرة الأيبرية وهنا نذكر 10 معلومات عن الحضارة العربية فى شبه الجزيرة الأيبيرية.


 


1-اتحدت مملكة ليون و‌قشتالة مع مملكة أرجون واستطاع الملك فرناندو و‌الملكة إيزابيلا، استرجاع المدن الأيبيرية الواحدة تلو الأخرى إلى أن سقطت في أيديهم غرناطة آخر قواعد المسلمين فى يناير من سنة 1492.


 


2-تركت الحضارة الأندلسية علامة بارزة في الثقافتين الإسبانية والبرتغالية، من حيث المطبخ، والعمارة، وتخطيط الحدائق، والملبس.


 


3-الأندلس هو اسم أطلقه المسلمون على شبه الجزيرة الأيبيرية بعد أن دخلها المسلمون بقيادة طارق بن زياد وموسى بن نصير وضموها للخلافة الأموية واستمر وجود المسلمين فيها حتى سقوط مملكة غرناطة عام 1492.


 


4-عبر القائد الشاب طارق بن زياد من طنجة مع جيش صغير من البربر والعرب يوم 30 أبريل 711، المضيق الذي سمي على اسمه، ثم استطاع الانتصار على القوط الغربيين وملكهم لذريق في معركة جواداليتي في 19 يوليو من عام 711، وسميت أيضا معركة وادي برباط.


 


5-أقام المسلمون خلافة فى الأندلس وتشمل هذه الفترة قيام الدولة الأموية في الأندلس ما بين تولى عبد الرحمن الداخل قادماً من دمشق إلى شمال أفريقيا ثم الأندلس حتى آخر خليفة أموي في الأندلس وهو هشام الثالث المعتد بالله.


 


6- الطراز الأموي هو أبرز سمات الفن الأندلسي وبرع الأمويون في شتى الفنون فن النحت على الخشب والزخرفة والنسيج والتحف المعدنية والنحاسية.


 


7-بدأ عصر ملوك الطوائف بالأندلس عام 422هجرية عندما أعلن الوزير أبو الحزم بن جهور سقوط الدولة الأموية بالأندلس.


 


8-طلب الأندلسيون المعونة من قائد المرابطين في المغرب الأمير يوسف بن تاشفين وانتهت مساعدته بهزيمة كاسحة للإسبان في موقعة الزلاقة.


 


9-عصت مدينة سبتة على الفتوحات، حيث استطاع حاكمها الوالي البيزنطي يوليان الصمود أمام المسلمين لكنه فيما بعد لعبَ دوراً أساسياً في تشجيعهم ومساعدتهم على عبور المضيق إلى الأندلس.


 


10أسس الأمويون حضارة إسلامية قوية في مدن الأندلس المختلفة. وهي أطول وأهم الفترات التي استقر فيها المسلمون في الأندلس الدولة الأموية ونقلوا إليها الحضارة الأدب والفن والعمارة الإسلامية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى