مشارق الآي لعبد اللطيف بن عبدالله التويجري

مشارق الآي لعبد اللطيف بن عبدالله التويجري
صدر حديثًا كتاب “مشارق الآي“.
تأليف: د. “عبد اللطيف بن عبدالله التويجري“.
نشر“آفاق المعرفة “.
«مشارقُ الآي» دعوةٌ للأمة بمجموعها للعيش مع كتاب ربها، والنهل من معينه، والتدبر في معانيه؛ فهو الذي يُطلعهم على معالم الخير والشر، ويجعلُ في أيديهم مفاتيح كنوز السعادة، ويُثبِّت الإيمان في قلوبهم، ويعطيهم قوةً وانشراحًا، وبهجةً وسرورًا.
وهي دعوةٌ للعبد حتى يدخل في عالم الحياة الحقيقي، ويعيش مع مشارق آي الذكر الحكيم في ظلال أقوال السلف الكرام؛ كي تكون نبراسَ حياة ومشروع عمل وحياة أمة.
يقول الكاتب في التعريف بالكتاب:
“(مشارقُ الآي) مقالاتٌ متنوعة في النفس والكون، والتفكر والحياة، مرصوفة بعبارات الأولياء، والسادة النجباء، اجتمعت تُذكر وتقول:
لا ظلام مع نور الوحي!
“تُذَكرني المشارقُ كل يومٍ
بأن الله لا يبقي ظلامَا”..”.
وتضم هذه الباقة من المقالات رقائق إيمانية وخواطر تعبدية استقت معينها من كتاب الله الحكيم، كتبت بأسلوب رائق لإحياء القلوب وتذكير النفوس بالغاية من خلق العباد، ومن عناوين مقالات الكتاب وموضوعاته:
• تقارب القلوب.
• القرآن والتربية على الذوق.
• الشريعة كلها صلاح.
• صلاح القدوات.
• وعظُ الكبار.
• القلب النقي والصوت الخفي.
• كل صاحب بدعة ذليل!
• مرفأ الأمان.
• التاجرُ الأمين.
• إلى كل مصلح!
• المرأة الكاملة.
• وما أدراك ما توسد القرآن؟!
والمؤلف هو د. “عبد اللطيف بن عبدالله التويجري”، حاصل على درجة الدكتوراه في القرآن وعُلومِه، من كلية أصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وكان عنوان أطروحته العلمية “تدبر القرآن الكريم عند السلف الصالح في ضوء الآثار المروية من خلال تفسير ابن جرير الطبري – دراسة تأصيلية تطبيقية”، وذلك عام 1441 هـ.
من مؤلفاته:
• “تتبع الرخص بين الشرع والواقع”.
• “قلائد الذكرى”.
• مطوية “وسائل علمية لتدبر القرآن الكريم”.