فرنر فون هايندستام وشبهات حصوله على نوبل
ثقافة أول اثنين:
ــ درس فرنر فون هايدنستام الرسم فى أكاديمية ستوكهولم.
ــ بسبب أزماته الصحية غادر الأكاديمية ليسافر بعد ذلك كثيرًا فى أوروبا وأفريقيا والشرق.
ــ نشر مجموعته الأولى والتى ضمت مجموعة من القصائد بعنوان “سنوات التجوال” فى عام 1888م.
ــ نالت قصائده الأولى إعجاب القراء والنقاد وتم استقباله والترحيب به باعتباره شاعرًا واعدًا.
ــ كانت قصائده فى مجموعته الأولى مستوحاة من تجاربه فى الشرق وتمثل تخليًا عن الطبيعة التى كانت سائدة آنذاك فى الأدب السويدى.
ــ كما أنه من خلال قصيدته السردية الطويلة بعنوان “هانز ألينوس” التى صدرت فى عام 1892م ظهر حبه للجمال.
ــ كتب فرنر فون هايدنستام بجوار الشعر الكثر من الروايات.
ــ من رواياته “صور السفر، رجال تشارلز، حج القديسة بريدجيت، شجرة الفولكونج، سكوجين سوسار، محاضرات تاريخية، نيا ديكر”.
ــ التحق فرنر فون هايدنستام بالأكاديمية السويدية فى عام 1912م.
ــ حصل على جائزة نوبل فى الأدب بعد تعينه بالأكاديمية بأربع سنوات أى فى عام 1916م.
ــ أثيرت حوله العديد من التساؤلات كان أبرزها هل حصل على الجائزة لأنه أحد أعضاء الأكاديمية؟.
ــ ذكرت جائزة نوبل سبب حصول “فرنر رفون” على الجائزة فى تقريرها: إن سبب حصوله عليها أن قصائده وأعماله النثرية تمتلئ بفرح كبير وبالحياة والمشبعة بحب التاريخ السويدى.
ــ رحل فرنر رفون عن عالمنا فى يوم 20 مايو من عام 1940م.